كان هذا لسان حال ذلك الشاب و هو يتقدم بمنتهى القوة و الشجاعة ليقف أمام رجال الشرطة اللذين يحاصرون المكان و يهددون أمن أهله المتظاهرين بسلام ، وقف كاشفا صدره أمامهم أن أن اقتلوني إن أردتم ولكن اعلموا أننا مسالمون ، اقتلوني إن أردتم ولكننا لن نعود إلى الخضوع ، لن نترك لكم أرضنا لتعثوا فيها مفسدين ...
و بكل وحشية ، وبمنتهى الإجرام ... أطلق عليه رجال الشرطة النار ، صوبوا رصاصة في صدره فأردوه قتيلا ، بل شهيدا عظيما نال الشهادة مقبلا غير مدبر .
لقد صعدت روحه إلى السماء لكن دماءه بقيت على الأرض لعنة عليكم أيها الجبناء .
و بكل وحشية ، وبمنتهى الإجرام ... أطلق عليه رجال الشرطة النار ، صوبوا رصاصة في صدره فأردوه قتيلا ، بل شهيدا عظيما نال الشهادة مقبلا غير مدبر .
لقد صعدت روحه إلى السماء لكن دماءه بقيت على الأرض لعنة عليكم أيها الجبناء .
شهيد ان شاء الله ووصل رساله رائعه لا تراجع بعد اليوم
ردحذف